منتديات محبى سيناء
الصحراء هي من ذهب اليها ذلك الطفل اليتيم الذي اعطى للحياة معنى وقيمة
الصحراء من حضنت نبي الامة محمد عندما كان في احضان السيددة حليمة السعدية فهنيئا لك ايتها.الصحراء يكفيك فخرا ان رمالك كانت تطبع اثار اقدام خير خلق الله ...... استنشق هواءها النقي .. وهناك راى الكل كيف يشع النور من الوجه البرئ .. وجه اجمل طفل منذ ان خلق الله البرية
الصحراء حب يسكن عروق اهلها ....... وماذا يعرف البعيد عنها من اسرار هذا الحب
يشرفنا ترحيبك ويسرنا انضمامك لنا,,,,,,,
فضلا وليس أمراً اضغط دخول إذا كنت مسجل أو اضغط تسجيل إذا كنت غير مسجل ,,اما اذا كنت تريد التصفح فاضغط إخفاء ......

منتديات محبى سيناء
الصحراء هي من ذهب اليها ذلك الطفل اليتيم الذي اعطى للحياة معنى وقيمة
الصحراء من حضنت نبي الامة محمد عندما كان في احضان السيددة حليمة السعدية فهنيئا لك ايتها.الصحراء يكفيك فخرا ان رمالك كانت تطبع اثار اقدام خير خلق الله ...... استنشق هواءها النقي .. وهناك راى الكل كيف يشع النور من الوجه البرئ .. وجه اجمل طفل منذ ان خلق الله البرية
الصحراء حب يسكن عروق اهلها ....... وماذا يعرف البعيد عنها من اسرار هذا الحب
يشرفنا ترحيبك ويسرنا انضمامك لنا,,,,,,,
فضلا وليس أمراً اضغط دخول إذا كنت مسجل أو اضغط تسجيل إذا كنت غير مسجل ,,اما اذا كنت تريد التصفح فاضغط إخفاء ......

منتديات محبى سيناء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات محبى سيناء


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
حتى نتسم عبير الحريه***حتى لا يصبح الوطن فى مهب الريح***حتى لا ندع قراراتنا فى يد من باعو الوطن وسرقوا مقدراته حتى لا تكون سلبيا شارك فى الانتخابات وأدلى بصوتك لمن يستحق
إداره منتديات محبى سيناء ترحب بكل زوارها الكرام وتتمنى ان ينال الموقع اعجابهم وكل عام وانتم بخير............
تشكر إداره المنتدى الأخ الغالى محمد جعفر على مجهوداته المتواصله فى سبيل الرقى بمنتدانا
يسر إداره منتديات محبى سيناء اعلان العضوه غزل نائب مدير الموقع ولها كافه الصلاحيات مع تمنياتناً بالمزيد من التقدم والتواصل البناء الهادف..........

 

 مع محاولة العالم مكافحة إدمانه الطلب على النفط ينمو وتحلق اسعاره في المستقبل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
LOVERS SINAI
المدير العام
المدير العام
LOVERS SINAI


عدد المساهمات : 2417
نقاط : 179587
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
الموقع : أم الدنيا

مع محاولة العالم مكافحة إدمانه الطلب على النفط ينمو وتحلق اسعاره في المستقبل  Empty
مُساهمةموضوع: مع محاولة العالم مكافحة إدمانه الطلب على النفط ينمو وتحلق اسعاره في المستقبل    مع محاولة العالم مكافحة إدمانه الطلب على النفط ينمو وتحلق اسعاره في المستقبل  I_icon_minitimeالسبت سبتمبر 25, 2010 2:57 pm

يبلغ الطلب العالمي على النفط ذروته بحلول عام 2050 وربما يأتي ذلك حتى قبل ان يبلغ الانتاج العالمي ذروته مع تشديد السياسات البيئية وتعجيل مخاوف أمنية بعمليات البحث عن بدائل بينما تعمل التكنولوجيا على خفض كلفة أنواع الوقود الاخرى.

وتنفق شركات صناعة السيارات المليارات بالفعل لانتاج محركات أكثر كفاءة في استهلاك الوقود وربما تكون أول من يوجه ضربة قاصمة لاستخدام النفط اذ تمثل وسائل النقل نحو ثلثي الطلب. ويسارع منتجو الفحم والغاز الطبيعي للبحث عن بديل للوقود المنتج من النفط.

وقال محللون إن اتجاه السياسات البيئية سيكون أكثر القوى تأثيرا في العقود الخمسة المقبلة. وقد تتغير صورة الطلب كثيرا مع التحرك لتقليص استخدام الوقود الاحفوري الذي يسبب درجة عالية من التلوث مع ارتفاع درجة حرارة الارض.

وقال ميكال هربرج من برنامج أمن الطاقة في اسيا التابع للمكتب الوطني للابحاث الاسيوية "أتوقع ان يستقر الطلب على النفط بحلول عام 2050 بسبب انواع الوقود البديلة وتحسن كفاءة استهلاك الوقود وتكنولوجيا جديدة في نهاية المطاف."

وأضاف "لكن أهم عنصر مجهول هو قضية التلوث وارتفاع درجة حرارة الارض. ستضحي القضية أقوى من أن نتجاهلها وستؤثر علينا بأشكال لا يمكن تصورها بصفة خاصة اذا نظرنا لاماكن مثل الصين."

ويتفق المحللون على استمرار ارتفاع استهلاك أنواع الوقود السائلة في أول عقد أو عقدين على الاقل من العقود الخمسة المقبلة تدعمه اقتصاديات نشطة في العالم النامي مثل الصين والهند وأيضا في المراحل المبكرة لتنمية تكنولوجيات بديلة يمكن الاعتماد عليها.

وسيظل قطاعا الطيران والنقل البحري يوفران حدا أدنى قويا للطلب اذ لا توجد في الافق تكنولوجيا يمكن الاعتماد عليها لاستبدال النفط المكرر المستخدم في المجالين. وستواصل صناعة البتروكيماويات اعتمادها الكبير على النفط.

ويطارد احتمال بلوغ انتاج النفط نقطة الذروة عندما تتجاوز وتيرة استخراجه وتيرة اكتشاف احتياطيات جديدة مخيلة الصناعة والعامة منذ سنوات اذ يستبعد المحللون ان يؤدي نقص الامدادات لكبح جماح الاستهلاك.

ويقول اد مورس من ليمان براذرز في نيويورك "بلوغ انتاج النفط الذروة نظرية لا تنافسها نظرية أخرى في وجه نظري ..الاستثمارات العالمية في قطاع النفط كانت أقل من المطلوب خلال الاعوام العشرين أو الثلاثين الماضية."

وتفيد توقعات وكالة الطاقة الدولية ان تطور التكنولوجيا المستخدمة في استخراج النفط من الحقول القائمة والقدرة على استخراج النفط من اعماق أكبر تحت سطح الماء ومناطق اكثر وعورة يعني انه لن يكون هناك عجز في النفط حتى مع تجاوز الطلب مئة مليون برميل يوميا بحلول عام 2030 وحده ارتفاعا من 85 مليون برميل هذا العام.

ويتوقع أن يسجل عمالقة اسيا أكبر معدلات نمو مع دعم الصين صناعة السيارات المحلية ونمو سكان الهند عددا وثراء وبصفة خاصة في المجموعة العمرية بين 18 و35 عاما التي يزيد معدل استهلاكها للوقود.

غير أن ابعاد الولايات المتحدة عن مركزها كأكبر دولة مستهلكة للنفط في العالم يحتاج عقودا اذ أنها تحرق ربع الانتاج العالمي من النفط مما يضفي أهمية كبرى على سياسة واشنطن في مجال الطاقة.

وتركز ادارة الرئيس الامريكي جورج بوش على امن الطاقة وبدائل الوقود المنتجة محليا ولكن الاولويات قد تتغير في العقود المقبلة مع تنامي الدعوات لانتهاج سياسة لمكافحة درجة حرارة الارض رغم ضعف الاهتمام بانتاج محركات سيارات أعلى كفاءة.

ومن المحتمل أن تؤدي أسعار النفط التي يتوقع ألا تقل عن 40 دولارا على المدى الطويل الى جانب الاعتماد على منتجين لا ينعمون بالاستقرار مع تزايد تركز الاحتياطيات في الشرق الاوسط وروسيا للاسراع بخطى تطوير بدائل في العقود المقبلة.

ومن البدائل الرائجة في الوقت الحالي الوقود الحيوي ويتمتع بفائدة مزدوجة وهو قلة الانبعاثات ودرجة أمان أعلى بالنسبة للولايات المتحدة والصين وهما من أكبر الدول المنتجة للمحاصيل الزراعية.

غير أن التكنولوجيا الحالية التي تنتج الايثانول أو وقود الديزل الحيوي من المحاصيل الزراعية ليس لديها الامكانات لتحل محل كميات كبيرة من النفط بسبب مخاوف الأمن الغذائي. كما ينتاب أنصار البيئة القلق بشأن مساحات الارض المتاحة.

وتستثمر الدول التي تمتلك احتياطيات فحم ضخمة مثل الصين أكبر دولة منتجة ومستهلكة له في العالم في تكنولوجيا تحويل الفحم الى وقود سائل ليستخدم بديلا لوقود الديزل والبنزين.

وفي النهاية فان مخاوف التلوث وارتفاع درجات حرارة الارض قد تعني تحولا اساسيا في صناعة السيارات التي تمثل نحو ثلث الطلب على النفط في الدول الصناعية الى سيارات تعمل بالكهرباء وخلايا الوقود وحتى بالهيدروجين.

وهذا يعني ان الطلب على الطاقة الذي كان يلبيه النفط سيتحول الى مصادر توليد الكهرباء وهي على الارجح من مصادر أخرى مثل مصادر الطاقة المتجددة.

ويتوقع محللون ان تكون لتجربة الحياة في عالم اكثر دفئا وتلوثا دور مهم في تقليض نمو الطلب اذ يتفق معظم العلماء على ان النشاط الانساني يتسبب في تغير المناخ.

وقال مورس من ليمان براذرز "المخاوف البيئية من ابرز العوامل وراء اعتقادي باننا سنشهد ثباتا أو تراجعا للطلب على النفط بحلول عام 2050."

ويؤثر مستوى نقاء الهواء على الاستثمار في هونج كونج بالفعل واثار خلافات دبلوماسية بين الصين وجيرانها بينما ساهم التلوث وندرة المياه في اضطرابات محلية.

كما ان محاولة تقدير الطلب على النفط بعد حوالي نصف قرن تمثل ضربا من التنجيم.

فقبل 44 عاما حين كان سعر النفط 11 دولارا لم يكن هناك من يتوقع الحظر الذي فرضته الدول العربية على صادرات النفط وما تلاه من تراجع في الاسعار مما أدى لتنحية مبادرات زيادة كفاءة المحركات والطاقة المتجددة جانبا كما لم يكن هناك من يتوقع التوصل لتكنولوجيا لاستخراج النفط من أعماق كبيرة تحت سطح الارض والمياه.

ويقول منتجون ومستهلكون للنفط ان العالم قد يتمكن من تقليل ادمانه للنفط بحلول عام 2050 لكنه سيجد صعوبة في التخلص تماما من عادة استخدامه لتبقى الاسعار مرتفعة.

ومن المتوقع بحلول ذلك الوقت أن يكون الانتاج في بعض المناطق قد تراجع عن ذروته وقد تساعد مصادر الوقود البديلة وجهود مكافحة التغيرات المناخية في تقييد الطلب لكن نصيب النفط من توليفة مصادر الطاقة المستخدمة سيظل كبيرا.

وقال فاتح بيرول كبير الاقتصاديين في وكالة الطاقة الدولية التي تقدم المشورة للدول الصناعية "بعد عدة عقود ما بين عامي 2040 و2050 سيكون من الصعب تقليل ادماننا للنفط لكننا قد نتمكن من تقليله بعض الشيء."

ويتوقع تقرير الوكالة عام 2006 عن توقعاتها للطاقة العالمية حتى 2030 استمرار ارتفاع الطلب على النفط تقوده اسيا مع تراجع انتاج كبار المنتجين خاصة في الشرق الاوسط.

ويتوقع أن يبلغ الاستهلاك العالمي 116 مليون برميل يوميا بحلول عام 2030 أو 103 مليون برميل اذا انتهجت الحكومات سياسات للحد من استخدام النفط وفي الحالتين سيرتفع الاستهلاك عن مستواه البالغ 84 مليون برميل يوميا في 2005.

ومثل النفط نحو 35 بالمئة من تولفية الطاقة المستخدمة في العالم في عام 2004 ومن المتوقع أن يمثل 33 بالمئة بحلول عام 2030 حسب توقعات الوكالة في حال استمرار الوضع على ما هو عليه.

ويقول بول هورسنيل المحلل في باركليز كابيتال في لندن انه بحلول عام 2050 قد يفترض الكثيرون أن استهلاك النفط سيكون أعلى من مستواه الان لكن أقل من أعلى مستوياته على الاطلاق.

وأضاف "كل التوقعات التي تمضي بعيدا الى هذا الحد (الى عام 2050) تقدر استخدام النفط بمستوى أقل من ذروته ان لم يكن أقل من مستواه الراهن."

وقال مسؤول من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ان نصيب النفط من توليفة الطاقة المستخدمة في العالم قد يكون أقل في عام 2050 منه الان لكنه سيظل كبيرا.

وقال حسن قبازرد مدير البحوث في أوبك التي تنتج أكثر من ثلث النفط العالمي "في أوبك نحن نعتقد أنه أيا كانت توليفة الطاقة فانها ستظل مكملة لاستخدام النفط."

وأضاف "النفط سيظل يلعب دورا كبيرا في الدول النامية والفقيرة كما قام بدور مهم للغاية في تنمية الدول الصناعية في الماضي."

ويتوقع العديد من المراقبين دورا كبيرا في المستقبل للوقود العضوي والطاقة النووية وطاقة الرياح والطاقة الشمسية او لما يطلق عليه النفط غير التقليدي المستخرج من رمال القطران في كندا ومن الاحتياطيات الوفيرة من الفحم.

وقال بيرول ان النفط غير التقليدي واجراءات الحد من الطلب قد تؤخر بلوغ معروض النفط التقليدي لذروته وهو ما قد يحدث بعد عام 2030 اذا نما الطلب بالسرعة نفسها التي نما بها في العقدين أو الثلاثة عقود الماضية.

وأضاف "اذا بلغنا هذه الذروة بعد 2030 مباشرة يمكن توقع ارتفاع الاسعار بدرجة كبيرة."

ومضى يقول "بعد عام 2030 اذا ارتفعت الاسعار وتحسنت التكنولوجيا قد نشهد وفرة في انتاج النفط غير التقليدي. وقد نشهد استمرار العهد النفطي لفترة أطول."

وأفاد تقرير بريطاني أعده نيكولاس ستيرن كبير الاقتصاديين بالبنك الدولي نقلا عن توقعات مجلس الطاقة العالمي ان احتياطيات النفط والغاز والفحم تكفي لتلبية الطلب المتوقع ان يبلغ 4.7 تريليون برميل من المكافيء النفطي حتى عام 2050.

وتقول وكالة الطاقة العالمية ومقرها باريس ان ايقاع التغييرات التكنولوجية ومدى المخاوف البيئية سيحددان ما اذا كانت هذه الاحتياطيات ستستنفد.

وأضاف تقرير ستيرن الذي دعا الى اتخاذ اجراءات عاجلة لمكافحة التغيرات المناخية ان تكنولوجيات مثل دفن ثاني أكسيد الكربون تحت الارض مهمة اذ أنها قد تسمح باستمرار استخدام الوقود الاحفوري في اطار سياسات الحد من الانبعاثات.

لكن شركة بي.بي التي تستخدم هذه التكنولوجيا في حقل جزائري تقول ان تكنولوجيا جمع الكربون وتخزينه التي يمكن استخدامها في محطات الكهرباء ومواقع انتاج الهيدروجين والنفط مازالت غير مجدية تجاريا.

غير ان تكنولوجيات أخرى مثل خلايا الهيدورجين والوقود قد تحد من الاعتماد على النفط. وفي أكثر توقعات وكالة الطاقة الدولية تفاؤلا يمكن لخلايا وقود الهيدروجين تشغيل 700 مليون مركبة أي 30 بالمئة من المركبات المستخدمة في العالم بحلول 2050.

وتقول الوكالة ان خلايا الوقود مازالت تحتاج لانفراجات تكنولوجية واستثمارات ضخمة وانخفاض في التكاليف ودعم حكومي.

وأسعار النفط التي سجلت مستوى قياسيا عند 78.40 دولار للبرميل العام الماضي من المتوقع ان ترتفع في العقود المقبلة.

ويفترض تقرير الوكالة عن توقعات الطاقة العالمية أن يصل سعر النفط الى 130 دولارا للبرميل بحلول 2030 اذا لم تنفق مليارات الدولارات المطلوبة للاستثمار في توفير انتاج جديد. ويتوقع قبازرد كذلك أن ترتفع الاسعار في العقود المقبلة.

وقال "الاسعار ستستمر في الصعود... وعلى المدى الطويل نحن نعتقد ان الاسعار سترتفع."

وقال بيرول ان هناك ما يكفي من النفط لكنه أكد على الحاجة للاستعداد لليوم الذي ينفد فيه.

وقال "يجب أن نحضر لليوم الذي سنترك فيه النفط... يتعين علينا يوما ما أن نترك النفط قبل أن يتركنا."
نقلا عن شبكة النبأ المعلوماتيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://saadhamdy.yoo7.com
 
مع محاولة العالم مكافحة إدمانه الطلب على النفط ينمو وتحلق اسعاره في المستقبل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات محبى سيناء :: الأجنده القانونيه :: الأقتصاد السياسى-
انتقل الى: