منتديات محبى سيناء
الصحراء هي من ذهب اليها ذلك الطفل اليتيم الذي اعطى للحياة معنى وقيمة
الصحراء من حضنت نبي الامة محمد عندما كان في احضان السيددة حليمة السعدية فهنيئا لك ايتها.الصحراء يكفيك فخرا ان رمالك كانت تطبع اثار اقدام خير خلق الله ...... استنشق هواءها النقي .. وهناك راى الكل كيف يشع النور من الوجه البرئ .. وجه اجمل طفل منذ ان خلق الله البرية
الصحراء حب يسكن عروق اهلها ....... وماذا يعرف البعيد عنها من اسرار هذا الحب
يشرفنا ترحيبك ويسرنا انضمامك لنا,,,,,,,
فضلا وليس أمراً اضغط دخول إذا كنت مسجل أو اضغط تسجيل إذا كنت غير مسجل ,,اما اذا كنت تريد التصفح فاضغط إخفاء ......

منتديات محبى سيناء
الصحراء هي من ذهب اليها ذلك الطفل اليتيم الذي اعطى للحياة معنى وقيمة
الصحراء من حضنت نبي الامة محمد عندما كان في احضان السيددة حليمة السعدية فهنيئا لك ايتها.الصحراء يكفيك فخرا ان رمالك كانت تطبع اثار اقدام خير خلق الله ...... استنشق هواءها النقي .. وهناك راى الكل كيف يشع النور من الوجه البرئ .. وجه اجمل طفل منذ ان خلق الله البرية
الصحراء حب يسكن عروق اهلها ....... وماذا يعرف البعيد عنها من اسرار هذا الحب
يشرفنا ترحيبك ويسرنا انضمامك لنا,,,,,,,
فضلا وليس أمراً اضغط دخول إذا كنت مسجل أو اضغط تسجيل إذا كنت غير مسجل ,,اما اذا كنت تريد التصفح فاضغط إخفاء ......

منتديات محبى سيناء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات محبى سيناء


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
حتى نتسم عبير الحريه***حتى لا يصبح الوطن فى مهب الريح***حتى لا ندع قراراتنا فى يد من باعو الوطن وسرقوا مقدراته حتى لا تكون سلبيا شارك فى الانتخابات وأدلى بصوتك لمن يستحق
إداره منتديات محبى سيناء ترحب بكل زوارها الكرام وتتمنى ان ينال الموقع اعجابهم وكل عام وانتم بخير............
تشكر إداره المنتدى الأخ الغالى محمد جعفر على مجهوداته المتواصله فى سبيل الرقى بمنتدانا
يسر إداره منتديات محبى سيناء اعلان العضوه غزل نائب مدير الموقع ولها كافه الصلاحيات مع تمنياتناً بالمزيد من التقدم والتواصل البناء الهادف..........

 

 لكي تكون من صناع التأثير استثمر الآخرين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
LOVERS SINAI
المدير العام
المدير العام
LOVERS SINAI


عدد المساهمات : 2417
نقاط : 179722
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
الموقع : أم الدنيا

لكي تكون من صناع التأثير استثمر الآخرين Empty
مُساهمةموضوع: لكي تكون من صناع التأثير استثمر الآخرين   لكي تكون من صناع التأثير استثمر الآخرين I_icon_minitimeالإثنين سبتمبر 27, 2010 5:47 pm

لكي تكون من صناع التأثيراستثمر الآخرين


يروي لنا التاريخ صورة معاكسة لأحد ملوك فرنسا وزوجته اللذين فشلا في استثمار طاقات الشعب (كعادة كثير من رؤساء الأمس واليوم) وغرقا في الفساد، وتركا الشعب يعاني الفقر والجوع والفساد، فكانت نهايتهما سريعة ومروعة.

فعند اقتراب عهد لويس الخامس عشر من نهايته، كانت فرنسا كلها تبدو بحاجة ماسة إلى التغيير، وعندما قام حفيد الملك، وخلفه المنتخب، الذي عرف فيما بعد باسم لويس السادس عشر، بالزواج من ماري أنطوانيت ابنة إمبراطورة النمسا (البالغة من العمر خمسة عشر عاماً) التقط الفرنسيون لمحةً من المستقبل الذي بدا لهم مفعماً بالأمل.

إن الناس العاديين الذين لم يكونوا قد رأوا ماري أنطوانيت بعد، راحوا يتحدثون عنها بحماس، إذ كان الفرنسيون مشمئزين من سلسلة العشيقات اللواتي سيطرن على لويس الخامس عشر، فتطلعوا بتفاؤل إلى خدمة ملكتهم الجديدة.

وفي سنة 1773، عندما ركبت ماري أنطوانيت علانية لأول مرة في شوارع باريس، تجمع جمهور غفير من المصفقين حول عربتها، فتكتب إلى أمها: "أنا محظوظة لكوني في موقع أحظى فيه بعاطفة واسعة الانتشار دون أية كلفة تذكر".

ولكن للأسف لم يتم استثمار هذه الجماهير المحبة استثماراً يحقق المصلحة للجميع. وفي سنة 1774، توفي لويس الخامس عشر، وصعد لويس السادس عشر إلى العرش.

وحالما صارت ماري أنطوانيت ملكة، أسلمت نفسها للمسرات التي كانت تحبها أكثر من أي شيء آخر، وهي طلب وارتداء أغلى الثياب والمجوهرات في المملكة، وراحت تهتم بأعقد تركيبة شعر في التاريخ، فكانت تسريحاتها المنحوتة ترتفع فوق رأسها بثلاثة أقدام.

وشرعت تقيم سلسلة متصلة من الحفلات والمهرجانات، وكانت تدفع تكاليف هذه النزوات بالدين، فلم تهتم أبداً بمقدار تلك التكاليف ولا بمن يدفع الفواتير.

وفي تلك الأثناء كانت فرنسا نفسها آخذة في التدهور: فكانت هناك مجاعة وسخط واسع الانتشار، حتى رجال الحاشية المنعزلون اجتماعياً، كان السخط يجيش في نفوسهم، فقد كانت الملكة تعاملهم كالأطفال.

ولم يكن يهم الملكة سوى ذوي الحظوة لديها، وهؤلاء كانوا يتناقصون شيئاً فشيئاً، ولكن ماري أنطوانيت لم تكلف نفسها عناء الاهتمام بذلك، فلم يحدث مرة واحدة أن قرأت تقرير وزير طيلة عهدها كله، ولم يحدث مرة واحدة أن طافت بالأقاليم كي تجمع الناس إلى جانبها، ولم يحدث مرة أن اختلطت بالباريسيين أو استقبلت وفداً منهم، ولم تفعل أياً من هذه الأشياء لأنها ملكة كانت تشعر بأن الناس مدينون لها بعواطفهم، ولم يكن مطلوباً منها أن تحبهم في المقابل.

وفي سنة 1784، تورطت الملكة في فضيحة، كجزء من خطة سلب واحتيال معقدة، اشتريت باسمها أغلى قلادة من الماس في أوروبا كلها، وأثناء محاكمة النصابين ظهرت على الملأ تفاصيل حياتها الباذخة، فسمع الناس بالأموال التي كانت تنفقها على المجوهرات والفساتين و رقصات الأقنعة التنكرية، فأعطوها لقب "السيدة عجز" (من العجز في الميزانية)، ومنذ ذلك الحين فصاعداً صارت محط سخط الناس المركز.

وبعد ذلك بخمسة أعوام، في سنة 1789، وقع حدث لم يسبق مثيل، وهو بداية الثورة الفرنسية، وفي سنة 1792، نقل الزوجان الملكان من القصر إلى السجن، بينما أعلنت الثورة رسمياً نهاية الملكية. وفي السنة التالية، حوكم لويس السادس عشر وأدين وأعدم على المقصلة.

وبينما كانت ماري أنطوانيت تنتظر مصيراً مماثلاً، لم يأت شخص واحد للدفاع عنها، لا من أصدقائها السابقين في البلاد، ولا من عواهل أوروبا الآخرين، ولم تدافع عنها حتى أسرتها في النمسا، ومنها أخوها الذي كان يجلس آنئذ على العرش، فقد أصبحت منبوذة العالم.

وفي شهر تشرين الأول/ أكتوبر سنة 1793، ركعت في آخر الأمر على المقصلة، غير نادمة ولا تائبة، وبكبرياء التحدي حتى النهاية المريرة!!

وفي أمثال هؤلاء يقول القاضي عبد الوهاب المالكي رحمه الله:
ومن يثني الأصاغر عن مراد وقد جلس الأكابر في الزوايا
إذا استوت الأسافل والأعالي فقد طابت منادمة المنايا
واقتصادياً... إن فكرة إنشاء البنوك في العالم قائمة كذلك على استثمار أموال الآخرين، والشركات المساهمة أيضاً قائمة على هذا المبدأ، وكثير من الشركات لا ينفق رؤساؤها من أموالهم سوى النزر اليسير وربما لا يدفعون درهماً واحداً من جيوبهم، وهذا هو الذكاء الذي يمكنك به أن تحصل على ما تريد دون أن تدفع شيئاً تندم عليه أو تخاطر به.

ولقد لجأت كثير من الشركات الأمريكية والأوروبية واليابانية اليوم إلى فتح فروع لمصانعها في العديد من الدول الآسيوية مثل الصين وتايوان وماليزيا والهند، وذلك لاستثمار الأيدي العاملة الرخيصة وفتح أسواق كبيرة لها في تلك البلدان.

وكذلك مما يحسن التنبيه إليه أن من الأساليب المهمة في استثمار الآخرين التفويض والتمكين.

التفويض.. أما التفويض فهو أن تعطي قدراً من الصلاحيات والسلطات للآخرين، بحيث يتم الاتفاق على مقدار هذه الصلاحيات وحدودها وضوابطها وطبيعتها ومتى يتم الرجوع إليك.

وأما التمكين فهي مرحلة متقدمة من التفويض، إذ يتم فيها إعطاء صلاحيات كاملة للآخرين، بحيث يتم الاتفاق معهم على أهداف معينة ثم يترك لهم كافة الصلاحيات في اتخاذ ما يرونه من قرارات وأساليب ووسائل مناسبة، وذلك بعد إعطائهم ما يحتاجونه من موارد (مادية أو بشرية) لتحقيق هذه الأهداف.

ولعل أبرز مثال على التمكين ما يحدث في الأندية الرياضية عندما يتم تعيين مدرب للفريق، حيث يتم الاتفاق مع مدرب متميز، وذلك بأن يحدد له الهدف (الحصول على الكأس أو الدوري مثلاً) ويعطي ما يحتاجه للنجاح في تحقيق هذا الهدف، ثم يعطى الصلاحيات الكاملة في اختيار من شاء من اللاعبين، وفي طريقة التدريب، وزمنه، ومكانه، وفي خطة الدفاع والهجوم،...إلخ.

وفي هذا المقام فإننا نوصي بأنه إذا توفرت الأمور الستة التالية فإن على الرؤساء تمكين مرؤوسيهم دون خوف كبير، وهذه الأمور الستة (والتي يمكن تسميتها ب: نموذج التمكين) هي:

1- الإستراتيجية الواضحة.
2- الاختيار السليم للأفراد.
3- التدريب المستمر.
4- النظام الفاعل للتحفيز.
5- المناخ الملائم للإنجاز المتميز (إنجاز فوق العادة).
6- التقويم السليم للأداء.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://saadhamdy.yoo7.com
 
لكي تكون من صناع التأثير استثمر الآخرين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف تكون أسعد الناس ..
» كيف تكون قيادى متميز؟
» 20 طريقا لكي تكون مقنعا ......
» كيف تكون محبوبا
» متى تكون انسان رائع ...؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات محبى سيناء :: التنميه البشريه وإداره الذات!!! :: مهارات الأتصال الفعال-
انتقل الى: