منتديات محبى سيناء
الصحراء هي من ذهب اليها ذلك الطفل اليتيم الذي اعطى للحياة معنى وقيمة
الصحراء من حضنت نبي الامة محمد عندما كان في احضان السيددة حليمة السعدية فهنيئا لك ايتها.الصحراء يكفيك فخرا ان رمالك كانت تطبع اثار اقدام خير خلق الله ...... استنشق هواءها النقي .. وهناك راى الكل كيف يشع النور من الوجه البرئ .. وجه اجمل طفل منذ ان خلق الله البرية
الصحراء حب يسكن عروق اهلها ....... وماذا يعرف البعيد عنها من اسرار هذا الحب
يشرفنا ترحيبك ويسرنا انضمامك لنا,,,,,,,
فضلا وليس أمراً اضغط دخول إذا كنت مسجل أو اضغط تسجيل إذا كنت غير مسجل ,,اما اذا كنت تريد التصفح فاضغط إخفاء ......

منتديات محبى سيناء
الصحراء هي من ذهب اليها ذلك الطفل اليتيم الذي اعطى للحياة معنى وقيمة
الصحراء من حضنت نبي الامة محمد عندما كان في احضان السيددة حليمة السعدية فهنيئا لك ايتها.الصحراء يكفيك فخرا ان رمالك كانت تطبع اثار اقدام خير خلق الله ...... استنشق هواءها النقي .. وهناك راى الكل كيف يشع النور من الوجه البرئ .. وجه اجمل طفل منذ ان خلق الله البرية
الصحراء حب يسكن عروق اهلها ....... وماذا يعرف البعيد عنها من اسرار هذا الحب
يشرفنا ترحيبك ويسرنا انضمامك لنا,,,,,,,
فضلا وليس أمراً اضغط دخول إذا كنت مسجل أو اضغط تسجيل إذا كنت غير مسجل ,,اما اذا كنت تريد التصفح فاضغط إخفاء ......

منتديات محبى سيناء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات محبى سيناء


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
حتى نتسم عبير الحريه***حتى لا يصبح الوطن فى مهب الريح***حتى لا ندع قراراتنا فى يد من باعو الوطن وسرقوا مقدراته حتى لا تكون سلبيا شارك فى الانتخابات وأدلى بصوتك لمن يستحق
إداره منتديات محبى سيناء ترحب بكل زوارها الكرام وتتمنى ان ينال الموقع اعجابهم وكل عام وانتم بخير............
تشكر إداره المنتدى الأخ الغالى محمد جعفر على مجهوداته المتواصله فى سبيل الرقى بمنتدانا
يسر إداره منتديات محبى سيناء اعلان العضوه غزل نائب مدير الموقع ولها كافه الصلاحيات مع تمنياتناً بالمزيد من التقدم والتواصل البناء الهادف..........

 

 الجندر في علم اللغة والجندرة في غيره

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
LOVERS SINAI
المدير العام
المدير العام
LOVERS SINAI


عدد المساهمات : 2417
نقاط : 179842
تاريخ التسجيل : 09/08/2010
الموقع : أم الدنيا

الجندر في علم اللغة والجندرة في غيره Empty
مُساهمةموضوع: الجندر في علم اللغة والجندرة في غيره   الجندر في علم اللغة والجندرة في غيره I_icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 28, 2010 9:03 pm

[الجندرة: ارتبطت بالتأنيث والتذكير (وهو ليس دقيقا كا سنرى وأفضل كلمة جنس لاستخدام في البطاقات وجوازات السفر أو الخطاب السياسي. أما جندرة في اللغة فأقدِّر أن أفضل منها كلمة "جندر" (بفتح فاء الفعل) (بدون تاء مربوطة) تحسبا لمغبة الخلط بين ما هو لغوي و ليتلاءم مع نظام الصوت في العربية كما في هيثم و عقرب وثعلب (فعلل) إذ ليس في العربية صائت يتوسط ما بين الفتحة والكسرة على المستوي العميق إلا عندما تنقل الكلمة للدراجة وعندئذ فقط يمكن لنطق بالعامية أن يحتوي على هذا الصائت الواقع بين الانفتاح والإغلاق: الفتح والكسر و فنسمع بيت(‘beit) و الطريفي(treifi) وهو في –الحقيقة- تحقيق فزيائي ظاهري لصوتين هما الياء المفتوحة (وهي من مخرج الكسرة) فيتم تصالح في منطقة وسط بين بين وهي ما عرف في العربية بالإمالة.وعليه سأستخدم كلمة "جندر" مؤقتا في بقية هذه المشاركة لأنها أوسع من التأنيث والتذكير (ولا ضير أن اتسع معناها هنا أكثر من معناها في اللغات الأروبية (تصير أشمل وأعم) وأعرض عن كلمة "جنس" لأنها – أيضا - لا تغطي المسائل التي تندرج في هذا المشكل (مشروع بحث فتحتموه).

وهو (الجندر بون تاء مربوطة) ظاهرة كونية لا تخلو منها أي لغة طبيعية وإن اختلفت اللغات في اختياراتها. فمن اللغات ما يصل فيها التقسيم الجندري للأسماء لاثنين وعشرين (ولك الحق أن تقول اثنتين وعشرين قسما بحسب مقاييس النحو العربي وقد يتنطع لغوي تقليدي فيخطئكَِ فلا تعبأ/ئي) ومنها ما ليس فيه تقسيم جندري (صيغة واحدة لكل أقسام الأسماء فيضطرون للتوضيح بكلمة مثل ذكر وأنثي (ولا أدري كيف يدللون على ما هو حي ولكنه ليس بعاقل (أتصور – وهو من - عندي أن توجد لغة تطلق لفظا واحدا للدلالة على "بقرة" و "ثور" كأن تقول س(X) بضرع و س بغير ضرع. وهذا إذا كان اللغة ليست ذات جندر نحوي (من الجندر ما هو محكوم نحويا ومنه ما هو غير ذلك) لجنس الإنسان, أما إذا كانت تقسم الأسماء لجندرين اثنين بحسب التذكير والتأنيث المحددين للبشر فقط فقد تسمع/ين بقرة رجل وبقرة إمرأة, وسمعت مثله قبل أيام في الفضائية السودانية بث على الهواء من ملكال في مقابلة مع بعض الأسر في حي الملكية لما تحدثت إحداهن عما يقدم في مهورهم عادةً: "36 غنماية راجل و 36 غنماية مرة" لاحظ أن ما نطلق عليه تاء التأنيث في الفصحي نقل برمته لهذه اللهجة الملكالية فلم يفد في التمييز شيئا وإلا لما قالت لما اضطرّت لابتداع راجل ومرة, ولعله المقابل الحرفي في لغة المتحدثة. والعربية فيها بقايا من مثل هذا ومنه ما ورد في قصيدة لأستاذنا د. محمد الواثق في ديوانه "أم درمان تحترق":


من كل ماكرة في زي ظاهرة في ....في ثوبها يستكنّ الحية الذكر

والشاهد في لفظ "الحية" الذي ألغت فيه العربية التمايز في جندر التأنيث والتذكير، كما ورد في القواميس. وألاحظ أن الواثق أوغل في تمكين التمييز الذي قصد، وذلك باستخدام ياء المضارعة في الفعل"يستكن" ومثله قول الشاعر: "شيطانه أنثى ... وشيطاني ذكر" ويخطئ من يرى فيه تحقيرا لشأن المرأة ولهن أن يسعدن بمخالفة الشاعرين لمعظم ما عرف عن ثقافات القرون الأولى من إسناد الشر المغلظ للنساء فقط!

إذن الجندر النحوي في اللغات ليس للتدليل على الذكورة والأنوثة التناسليتين فقط، وإن استدل به على ذلك في معظم الأحيان. ويمكن الاستدلال بالعربية (طالما أن ملكة اللغة تتساوى عند الناس جميعا وهو رأي تشومسكي وآخذ به وهو يعتبر الاختلافات بين اللغات اختلافات سطحية وأن بُناها العميقة محكومة وراثيا في بني البشر وكأن القرآن صرّح بها في آية الروم 22 (ومن آياته خلق السماوات والأرض واختلاف ألسنتكم وألوانكم إن في ذلك لآيات للعالمين) والدليل هو أن الإجماع على سطحية لون البشرة يحتم على الناظر المنطقي أن لا يجوّز عطف عميق (الألسنة) على سطحي (اللون).

والدليل من العربية هو ما ورد عند النحاة من جواز إسقاط تاء التأنيث من الفعل إذا فُصِل يبن الفعل والفاعل في مثل "دخل على القاضي امرأةٌ " ويتوجب إثبات التاء في حال عدم الفصل كما في قولكَِ: " دخلت على القاضي إمراة".

وفي اعتقادي أن هذا دليل على أن الجندر هنا نحوي صرف لأنه محكوم بقاعدة التجاور كما في قولهم: " هذا جحرٌ ضبٍٍ خربٍ"، ولو لم يكن نحوا صرفاً لأمتنع وجازت صيغة الرفع فقط لأن الموصوف بالخراب هو جحر الضب وليس الضبّ: .... "جحرٌ .....خربُ". والنتيجة المنطقية هي الوصول لنتيجة يصعب تقبلها بالكلية حتى لكاتب هذه الأسطر وهي أن ظاهرة التأنيث والتذكير في العربية هي من عناصر غير مركزية في النحو وتستمد شيوعها من الملكة الذهنية المسؤولة عن تصنيف الواقع الخارجي للمدركات الحسية ثم تندرج في النحو في طبيعة ثانوية. وكثير من جوانب اللغة يتعلم تعلما ويستذكر استذكارا ومنه جميع الألفاظ التي لا تلعب أدوارا في جانبي المنطق والمعاني مثل حروف الجر والظروف والعطف والتعريف (وهي قليلة ولكن عظمها يكمن في دورها في الفهم والاستدلال والتصنيف ومجمل العلاقات المنطقية القائمة بين الأشياء). وحتى لا نشتط نكتفي بالقول أن جندر التذكير والتأنيث قي العربية ليس بذي ثقل عالٍ (يتحقق بنسبة مئوية يقع على الدارسين مسؤولية متابعتها مستقبلا وهو مجال عسر لا يتجشمنه إلا أولو بأس).ويجدر التذكير بأني ابتعدت عن طرائق الاستنتاج والبرهنة التي يتبعها النحاة التجريبية لاخياري بأن يكون هذا مدخل لمن يريد التعمق في هذا المجال.

نكون إذن قد تحققنا من متانة الجندر النحوي أما الجندر الآخر (الاجتماعي) فقد ألحقنا بمتانته شكّا، ولا مزيد.
ومن صميم الجندر الاجتماعي مسألة تأنيث القمر أو الشمس في هذا البوست. وهو أمر يعتمد على وجهة المجتمع اللغوي (وحتى الأفراد) في نظرتهم للمسميات (أتعمد أن لا أقول الأشياء أو الكائنات وما إلى ذلك). ولا غرابة أن المتعلق بالأب أو الفتوة والعضلات أن يشبه محسوسا ما بما علق بذهنه فيسند إليه نحوا أداة تفيد التذكير أو التعظيم ( ويشبهه إلحاق نون الجماعة بسم الجلالة :"إنا نحن نزّلنا الذكر.." وتطاول البشر لمثله: "نحن فاروق ملك مصر والسودان". ويعتمد العكس في حالة الإعجاب والافتنان بالأنوثة التناسلية وما ارتبط بها من عطف ورعاية الخ وأمثلته كثيرة في الأساطير القديمة. ولخلو معيني من أساطير العرب (أعتقد أن ثورة ثقافية أعلنت إعدامها في أول عصور الإسلام: تلك الثورة التي حطمت 365 تمثالا – بعدد أيام السنة الشمسية – كانت منصوبة حول الكعبة). أما اللاة والعزى ويعوق ونسرا فيحتاج تفسيرها جندرها لبحث. وإن كان المفسرون واللغويون قد حسموا أمر التاء في "اللاة" باعتبارها ليست تاء تأنيث ودّوها لتاء أصيلة في جذر الكلمة أصلها من "لتّ يلُتُّ" لأنه كان صالحا يلت العجين والخبز للفقراء في قحط الشتاء فلما مات ألهوه(أُثِر عن شيخ من أصحاب القباب في الجزيرة أنه كان يعلم أن الناس كانوا يختلفون لقريته ليس للبركة وإنما للعيش فقال " كان ما عجيني منو البجينيّ!" وبقي التذكير برغم تحول التاء إلى مربوطة كتابةً.
وإن فكرت لمَ تذكر العرب البدر والهلال وتؤنث القمر وهي بعض من بعاض، ربما لاح لك أن النظرة يوجهها عامل نفسى , لا سيما وأن الهلال نحيف محدودب (صفة رجل ونحن نصفالرجل الكتمل بالجدع والضكر والجنب الخ بالأحدب) وليس هركولة فنق درم ….. الأمر سيقود إلى تفكير من هذا النحو.
وإذا اختارت الأنجليزية الفصل بين ما تحدده البيولوجيا فقط وبين بقية ألأشياء بإدخالها جندر الحياد فإن العربية اختارت إسناد جندر التأنيث لكل ما هو غير عاقل ولو كان عظيما: كما في "خرّت الجبال" "وحيّته الملائكة" فمجموع الجبال أنثى ومفردها ذكر. وإلحاق الجندر الجنسي على الملائكة – كما هو معلوم – ينافي عقيدة العرب، وبرغم ذلك أدخل جمع الملائكة – جندرة نحوية فقط – في عداد الإناث.
يبدو – كما نوّهت أن عنصر الجندر – ليس مركزيا في لغة البشر التي تكاد تتساوي في تقسيم الأسماء (بالاستعداد الوراثي المسبق) وتختلف عميقا في الجندر، كما سنرى من مثال فيه 4 جنادر فقط (ولا أقول جندرات لأني احتفظت بكلمة جندرة للسياسة وما يرتبط بها فقط) يفتح باب بحث عريض لاختصاصي علم الاجتماع ودارسي علم نفس الشعوب (لعله لا يوجد ولكني أقترح إنشاءه). نأخذ النموذج من لغة الزاندي، فانظروا:



وبرغم أن الزاندي ذات معيار جندر أوسع من العربية والإنجليزية إلا أن هذا لا يعني أنه خال من مشاكل إسناد جندر: يتراءى لي أنهم لا أيضا لا يفرقون بين عزة ومعزة (غنماية راجل؟) ذلك أن صفة التأنيث مقصورة فيها على البشر ، في ما يبدو. (لست متأكدا).
اما إسناد الجندر لأسماء المعاني فهو جانب لا تحتاج له الإنجليزية ولا أعرف كيف عولج في لغة الزاندي. وهو أمر حسمته العربية بجعل الخيار للمتكلم بيتن تذكير وتأنيث " إحسان عبدالقدوس وإحسان رفيقة الدرب؟ وهو مما انكشف لي أثناء عملى في التدريس ولم اعثر عليه في كتب النحو العربي.
وهكذا يخرج بنا مبحث لغوي لمبحث اجتماعي. وبه قال الكسائي كلمةً باقية:
من بعج علما انبعجت له سائر العلوم : ترابط المعارف.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://saadhamdy.yoo7.com
 
الجندر في علم اللغة والجندرة في غيره
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  الجندر / دور وسائل الإعلام في نشر ثقافة الجندر
»  الجندر / الواقع المعاصر لموضوع الجندر في مصر
» مشروع الاستراتيجيّة الوطنيّة حول الجندر
» مفهوم الجندر.
» الجندر في العالم العربيّ

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات محبى سيناء :: التنميه البشريه وإداره الذات!!! :: الجندر أو الجنس البشرى-
انتقل الى: